أعلنت وزارة الدفاع الوطني، اليوم، أن “قوات الجيش الوطني الشعبي تضطلع بمهمة تأمين التراب الوطني والشريط الحدودي على أكمل وجه”، وذلك في سياق الرد على المخاوف من عمليات إرهابية أخرى بعد تصفية الرهينة الفرنسي والاستعداد لمواجهة التطورات المضطربة على الحدود الجنوبية والشرقية، وهي المناطق التي شهدت نشوء بؤر إرهابية جديدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق