الجمعة، 29 مايو 2015

الجيش يسترجع “ترسـانة حربية” وقناطـير متفجرات مهربة من ليبيا

تكثيف عمليات الاستطلاع الجوي للممرات الصحراوية..
مصـــــــادرة خرائط لمواقـــــع نفطية ومراكز أمنية في تسع ولايات
تمكنت قوات الجيش الوطني الشعبي بعين ڤزام في ولاية تمنراست مساء أمس الأول، من إحباط محاولة إدخال ترسانة حربية من الأسلحة والذخيرة والمواد المتفجرة تم تهريبها من ليبيا. وتعد هذه العملية الرابعة من نوعها في غضون أقل من شهر بعد أن تمكن الجيش من تدمير عدة سيارات لإرهابيين ومهربين في أقصى الجنوب. وأعلنت وزارة الدفاع الوطني عن أن “العملية تمت إثر دورية استطلاعية لأفراد الجيش الوطني الشعبي قرب الشريط الحدودي بمنطقة عين ڤزام. وتمكنت من اكتشاف مخبأ يحتوي على ثمانية مسدسات رشاشة من نوع كلاشنيكوف وثمانية مخازن مملوءة وكمية من الذخيرة تقدر بـ317 طلقة من عيار 7,62 و14,5 ميلميترات، بالإضافة إلى أحد عشر كيسا تحتوي على 275 كليوغراما من مادة الأمونياك. ولم تقدم أمس وزارة الدفاع الوطني تفاصيل دقيقة عن العملية، غير أن مصدرا أكد أن مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الإرهاب رصدت قبل عملية المباغتة والحجز، إرهابيين اثنين كانا بصدد استلام الأسلحة، وبعد اشتباك قصير دمرت قوة جوية معززة بوحدة متخصصة في مكافحة الإرهاب، سيارة الإرهابيين التي كانت مموهة، ثم تعاملت قوة ثانية مع سيارتين من نوع “تويوتا ستيشن” كان على متن إحداهما أحد المهربين المعروفين في أقصى الجنوب، وتم ضبط كمية هامة من السلاح الثقيل والذخائر والمتفجرات كانت في طريقها إلى معاقل الجماعات الإرهابية ومصادرة خرائط لمواقع نفطية ومراكز أمنية في تسع ولايات.
وعلى صعيد متصل، أعلنت قيادة الجيش حالة الاستنفار من الدرجة الأولى في صفوف الوحدات العسكرية المنتشرة على امتداد الحدود مع ليبيا ومالي، تزامناً مع معطيات عن أن قيادة الجيش بصدد تجديد العمل بنظام المناطق العسكرية المغلقة على كل الحدود مع البلدين. وذكرت المصادر أنه على إثر عملية عين ڤزام قررت قيادة الأركان نشر سبع كتائب عسكرية بولاية تمنراست، كما تم نشر وحدات عسكرية إضافية على الحدود مع ليبيا بعد تردد أنباء عن تسلل مفترض لمجموعة إرهابية تابعة لتنظيم “القاعدة”، تضم أجانب، إلى المنطقة، لتنفيذ عملية إرهابية تستهدف مناطق في الجنوب. كما أمرت قيادة الجيش عناصرها المرابطة على طول الشريط الحدودي الجنوبي بتكثيف عمليات الاستطلاع الجوي للممرات الصحراوية وزيادة عدد الحواجز والكمائن في الطرق والمسالك مع تعزيز نظام الإنذار المخابراتي المبكر ضد العمليات الإرهابية لكي يشمل كل مناطق الجنوب. وتشمل العملية حسب مصادر عليمة ثلاث مناطق صحراوية كبرى، تمتد الأولى في المنطقة الغربية في العرق الغربي الكبير وعرق الشباشب، على الشريط الحدودي مع دولة مالي، أما المنطقة الثانية فهي الشريط الحدودي مع النيجر، أما المنطقة الثالثة، وهي الأكثر نشاطا، فتشمل الشريطين الحدوديين مع النيجر ومع ليبيا.

الخميس، 28 مايو 2015

عناصر من "داعش" يسلمون أنفسهم للجيش


عناصر من "داعش" يسلمون أنفسهم للجيش


الجيش الجزائري إن 3 عناصر من تنظيم "جند الخلافة" الموالي لتنظيم "داعش" سلموا أنفسهم وأسلحتهم  للجيش الجزائري في منطقة الأخضرية، جنوب شرقي العاصمة الجزائرية، في ساعة متأخرة من مساء أمس الاربعاء. وأضاف المصدر الأمني لوكالة الأناضول، طالبا عدم نشر اسمه، إن "العناصر الثلاثة سلموا أنفسهم بعد مفاوضات قصيرة مع قادة عسكريين ميدانيين، وطلبوا الاستفادة من عفو رئاسي في إطار قانون جزائري يعطي لأعضاء الجماعات المسلحة المتتشددة الحق في الحصول على عفو رئاسي في حالة تسليم أنفسهم طواعية للجيش أو الأمن"وأشار المصدر إلى أنه "من بين العناصر الثلاثة شخص يدعى أبو عدنان كان يشغل منصب أمير التسليح في تنظيم جند الخلافة". ويأتي تسليم هؤلاء المسلحين لأنفسهم بعد أسبوع من إعلان وزارة الدفاع الجزائرية أن عملية عسكرية شاركت فيها قوات من ثلاث محافظات مجاورة للعاصمة هي البليدة والبويرة وبومرداس "أدت إلى مقتل 25 إرهابيا، واسترجاع أسلحة وذخيرة"، في منطقة جبلية بمحافظة البويرة، جنوب العاصمة.
وقالت مصادر أمنية وحسابات محسوبة على تنظيم داعش إنه من بين القتلى عثمان العاصمي (41 سنة) القائد الجديد لتنظيم جند الخلافة الذي خلف عبد الملك قوري، الأمير السابق للتنظيم، الذي قتلته  فرقة خاصة من الجيش الجزائري في شهر ديسمبر/ كانون الأول الماضي بمحافظة بومرداس، شرق العاصمة.وأعلن الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع وقائد أركان الجيش الجزائري شهر أكتوبر / تشرين الأول الماضي عن التحضير لعملية واسعة للقضاء على الجماعات الإرهابية في البلاد.وتواجه قوات الأمن الجزائرية منذ تسعينيات القرن الماضي جماعات متشددة معارضة للنظام يتقدمها حاليا تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".

الثلاثاء، 26 مايو 2015

الجيش يفرض حصارا على الزاوية بتلمسان



فرضت قوات الجيش الشعبي خلال الساعات الأخيرة، حصارا مشدّدا على الغابات المحادية للجهة الشرقية من منطقة الزوية الحدودية مع المغرب غرب ولاية تلمسان، عقب عثور مصالح الأمن المختصة على مناشير تطالب بمبايعة تنظيم الدولة "داعش" لا يستبعد أن يكون وراءها تنظيم "داعش" على هذا التنظيم الذي يقتل ويذبح الأبرياء باسم الإسلام، الذخائر الثقيلة والخفيفة التي كانت موجّهة للقيام باعتداءات استعراضية عشية رمضان.
وكشفت مصادر إعلامية نقلا عن مصادر قالت عنها إنها لا ترقى للشك، أنّ قوات الأمن العسكري المرابطة بالحدود الغربية استرجعت المناشير وفتحت تحريات واسعة لمعرفة مصدرها، خاصة وأنّ الموقع الذي عُثر فيه على تلك المخطوطات قريب جدا من الغابات المحيطة بجبل عصفور بالجهة الشرقية للزوية، والتي تعدّ بمثابة نقطة سوداء كان بقايا التنظيم يستغلونها سابقا في النزول إلى القرى ووالمداشر المأهولة بالسكان، لطلب الدعم بالمئونة الغذائية والأموال.
ودفعت هذه الحادثة قوات الجيش إلى تعزيز تواجدها عبر جميع المنافذ التي يتوفّر عليها جبل عصفور، في وقت بادلت قوات الجيش تلك المناشير بأخرى تدعو المجرمين الماكثين بالجبل إلى التوبة والعودة إلى أحضان عائلاتهم ،وإلا ستكون نهايتهم الموت المحتوم.
هذا وكانت قوات الأمن المختصة ببني وسعيد منذ أسابيع، قد تلقّت معلومات من مواطنين تفيد برصد تحرّكات إرهابية جديدة لنحو 7 عناصر يرجح أنهم فرّوا من منطقة الوسط بعد تشديد الخناق عليهم، ولا يستبعد أن يكونوا وراء رمي المناشير المشيدة بتنظيم "داعش".

الأربعاء، 20 مايو 2015

عـــــــــــــاجل.صورة حصرية مستشفى الأخضرية يستقبل 25 جثة لإرهابيين

صورة حصرية

مستشفى الأخضرية يستقبل 25 جثة لإرهابيين قضوا في عملية بوكرام بالبويرة على يد الجيش الجزائري..من بينها أمير الجماعة الملقب بالعاصمي والشقيقان بداوي

استقبلت نهار اليوم مصلحة حفظ الجثث بمستشفى الأخضرية 25 جثة تعود لإرهابيين تم القضاء عليهم في العملية النوعية التي تشنها لحد الساعة وحدات من الجيش الوطني الشعبي بمنطقة كرفالة التابعة لبلدية بوكرام غرب البويرة ، فيما لا تزال عملية التعرف على هوية الجثث متواصلة من طرف المصالح المختصة .
عملية وصول الجثث صاحبها تطويق كامل للمصلحة من طرف أعوان الأمن ، حيث عكف أعوان الشرطة العلمية على أخذ عينات من الحمض النووي للجثث قصد التعرف على هويتها ، والتي أشارت مصادر خاصة إلى تحديد 3 عناصر منها ويتعلق الأمر بكل من أمير الجماعة المدعو " خزرة بشير " 41 سنة الملقب بالعاصمي وهو ينحدر من القصبة بالعاصمة والذي أشيع بأنه خلف عبد المالك قوري الذي قضي عليه قبل أشهر في بومرداس ، أما الأخران فهما شقيقان ينحدران من منطقة تابلاط بالمدية وهما " بداوي محمد " الملقب " حيدرة " و " بداوي سعيد " الملقب " أبو الوليد " ، فيما أشارت نفس المصادر بأن جثة رابعة تم التعرف عليها وهي تعود لإرهابي ينحدر من بلدية قادرية بالبويرة .
تجدر الإشارة إلى أن عملية التعرف على هوية الجثث لا زالت مستمرة في الوقت الذي تستمر فيه العملية الأمنية بتمشيط المنطقة المحاصرة ، حيث تم العثور وتدمير عدة كازمات ومستشفى ميداني كانت تتخذه الجماعات الإرهابية كمكان للإختباء حيث من المتوقع اكتشاف أو القضاء على إرهابيين أخرين .

الثلاثاء، 19 مايو 2015

بالصور.الجيش إحباط محاولة إدخال كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة بولاية بأدرار


إحباط محاولة إدخال كمية من الأسلحة والذخيرة بأدرار

العملية تمت إثر دورية استطلاعية لأفراد الجيش الوطني الشعبي قرب الشريط الحدودي..

أحبطت مفرزة للجيش الوطني الشعبي تابعة للقطاع العملياتي لأدرار بإقليم الناحية العسكرية الثالثة، صباح يوم 19 ماي 2015 على الساعة 07سا50د، محاولة إدخال كمية من الأسلحة والذخيرة، وهذا في إطار تأمين الحدود ومحاربة التهريب والجريمة المنظمة.
وقد تمت العملية إثر دورية استطلاعية لأفراد الجيش الوطني الشعبي قرب الشريط الحدودي بمنطقة تانزروفت وادي الجوف،مكنت من اكتشاف مخبأ يحتوي على عشرة (10) مسدسات رشاشة من نوع كلاشنيكوف وقاذف صاروخي من نوع (ر.ب.ج-7) وثلاث (03) قنابل دفاعية وخمسة (05) أجهزة اتصال لاسلكية وكمية معتبرة من الذخيرة.


الفريق قايد صالح للجنود: هذا ما أوصيكم به .. وهذا ما لا يجب أن يغيب عن أذهانكم لحظة واحدة

اثر قيامه بزيارة تفقد إلى الفوج الخاص للتدخل التابع لقيادة الحرس الجمهوري.
مواصلة للزيارات الميدانية إلى قيادات القوات والنواحي العسكرية، وفي إطار الاتصال المباشر مع الأفراد والمتابعة الميدانية لوضعية الوحدات العسكرية، قام الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، هذا اليوم الثلاثاء 19 ماي 2015، بزيارة تفقد إلى الفوج الخاص للتدخل التابع لقيادة الحرس الجمهوري، أين قام بتدشين الثكنة الجديدة لهذا الفوج.
     في بداية الزيارة وبعد مراسم الاستقبال، استمع الفريق إلى عرض حول هذا الفوج قدمه قائد الحرس الجمهوري اللواء أحمد مولاي ملياني، وهذا قبل أن يشرف على التدشين الرسمي للثكنة الجديدة للفوج الخاص للتدخل.

وفي كلمة توجيهية أمام قيادة وإطارات الحرس الجمهوري وإطارات وأفراد الفوج الخاص للتدخل، أكد الفريق على حرص القيادة العليا للجيش على الارتقاء بسلك الحرس الجمهوري إلى مصاف النخبة التي يليق عملها بنبل المهام المنوطة بها:
"هذه المهام التي أوصيكم من أجل أدائها على أحسن وجه، بأن تكونوا جميعا أوفياء لجيشكم ولوطنكم وللعهد الذي قطعتموه على أنفسكم أمام الله أولا وأخيرا، ثم أمام وطنكم وشعبكم، وأن تكونوا في مستوى الأمانة الثقيلة التي تتحملون وزرها، فأنتم شباب ولدتم في أرض مستقلة وفي أحضان دولة ذات سيادة وفي وطن حر وسيد، لكن ينبغي أن لا يغيب عن أذهانكم أيها الشباب وعن أذهان الجميع، لحظة واحدة، أن هذا الاستقلال المستعاد وهذه السيادة المستردة وهذا الوطن الحر، لم يكن ليتحقق أبدا لولا توفيق من الله تعالى وعونه، ثم لولا تضحيات الأسلاف والأجداد الذين فدوا الجزائر بشبابهم وبأنفسهم ودمائهم الزكية، وصنعوا لأجيال الاستقلال هذا الزاد التاريخي المليء بالعبر والحافل بالدروس والعظات الذي يجدر بكم اليوم وكل يوم أن تحفظوه ولا تنسوه أبدا".
    وحرص الفريق على التذكير بالجهود الكبرى التي يبذلها الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني في سبيل تحقيق الأمن والأمان والاستقرار في البلاد:

"فالحس الرفيع بهذه المصلحة الوطنية العليا الذي يتحلى به أبناء الجزائر المخلصون، كان هو الدافع الأساسي الذي منحهم القوة اللازمة لتكتسب بلادنا اليوم في ظل قيادة ودعم فخامة رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، كل هذه الحصانة الأمنية وكل هذا المستوى العالي من الأمن والأمان والاستقرار، وتتمكن من قطع كل هذه الأشواط الطيبة من التنمية الاقتصادية والاجتماعية على الرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها عالم اليوم إقليميا ودوليا".
      واختتم الفريق كلمته بالتذكير بالتضحيات  الكبرى للشعب الجزائري الأبي  من أجل استرجاع حريته وسيادته وكرامته، خاصة ونحن لا نزال نعيش أجواء إحياء الشعب الجزائري في هذا الشهر لذكرى الثامن ماي 1945 التي ذهب ضحيتها عشرات الآلاف من الشهداء من خيرة أبناء هذا الوطن الغالي. كما أكد على أهمية الوقوف عند همجية وبربرية المستعمر الفرنسي البغيض، من جهة، واستحضار معاني التضحية والفداء وبطولات الشعب الجزائري الأبي الرافض للاحتلال والاستعباد من جهة أخرى، لاتخاذها منطلقا حاسما للدفع بالجيش الوطني الشعبي إلى ما ينسجم والمهام الدستورية النبيلة المخولة له. 
ليفسح بعدها المجال أمام الإطارات والأفراد الذين عبروا عن اعتزازهم الكبير بالانتماء إلى صفوف الجيش الوطني الشعبي واستعدادهم الدائم من أجل الدفاع عن الوطن والحفاظ على سيادته وأمنه واستقراره.
     إثر ذلك، تابع الفريق حفلا استعراضيا نفذه أفراد الحرس الجمهوري تضمن نشاطات لتشكيلة المزاود التي أدت مقاطع من التراث الجزائري، ونشاطات الفروسية والتشريفات على الخيل، فضلا عن عرض تمارين الفصيلة السينوتقنية بواسطة الكلاب المروضة، تلتها عروض شيقة في الفنون القتالية التي أبانت عن المستوى العالي للأفراد. بعدها أدى أفراد الفوج استعراضا على أنغام الموسيقى العسكرية.


الأحد، 17 مايو 2015

مناورات عسكرية جزائرية ضخمة قلب الصحراء الجزائر

مناورات حربية مرتقبة للجيش الجزائري بقلب الصحراء


تمكنت قوات اللجيش الجزائري في إطار تأمين الحدود ومحاربة الجريمة المنظمة، من القضاء على 16 إرهابيا، في مدة زمنية لم تتعدى الشهر ، وقد مكنت هذه العمليات من استرجاع كميات معتبرة من الأسلحة والذخيرة فاقت 2100 قطعة، بالإضافة إلى توقيف أكثر من 217 مهرب، واسترجاع كميات من المخدرات والوقود.
وكشفت المجلة الشهرية للجيش عن عزم مختلف القوات بتضييق الخناق على كل من يتربص شرا بالجزائر، خاصة على الحدود الجنوبية  في ظل الانفلات الامني بدول الجوار، واعتبرت الترسانة والحنكة التي يتمتع بهما الجيش الجزائري قادرين على تامين جميع الحدود ليس فقط الجنوبية فحسب.

المجلة كشفت أيضا عن مناورات في الافق ستجريها  الوحدات العسكرية ومختلف التشكيلات القتالية والعملياتية ،و تدريبات تحضيرية لتنفيذ لاختبار مدى التحضير والاستعداد القتالي، وستركز أساسا على جانب القوات البرية والدفاع الجوي عن الاقليم بالصحراء ، فضلا عن إجراء تمرينات مشتركة في إطار التعاون الثنائي والمتعدد على غرار مبادرة "5+5".
المصدر كشف أيضا عن إحباط مخطط نقل أسلحة حربية وذخيرة ومتفجرات على غرار تلك التي نفذت بالجنوب بكل من منطقة تيريرين وتندوف في اطار إفشال كل المحاولات الرامية إلى تهديد أمن واستقرار البلاد، وحددت المجلة المناطق التي تم فيها القضاء على 16 إرهابيا، وهي محافظة البويرة، بودواو، حمام ريغة، والأربعطاش ببومرداس، بالإضافة إلى عزازڤة بتيزي وزو، والجعافرة بولاية برج بوعريريج.
و أفضت هذه العمليات إلى استرجاع أسلحة وذخيرة ذات طراز عال، قدرت بأكثر من 2100 قطعة سلاح، منها بنادق رشاشة، قذائف صاروخية، قنابل دفاعية، بالإضافة إلى قنابل يدوية، ألغام مضادة للجماعات، وكذا طلقات لمختلف الأسلحة، وخراطيش من مختلف العيارات، منها ما تم حجزه على متن عربات وشاحنات، ومنها ماتم الكشف عنه بمخازن بلقب الصحراء

الثلاثاء، 5 مايو 2015

الجيش الجزائري يقضي على إرهابيين خطيرين بالمدية



قضت قوات الجيش الوطني الشعبي، يومي السبت والأحد المنصرمين، في عمليتين منفصلتين، على إرهابيين خطيرين بالضواحي الجبلية لمنطقة أولاد هلال جنوبي المدية.
وحسب ما علم، فإن كمينين محكمين نفّذا على إثر معلومات تلقّتها المصالح الأمنية المختصة، انتهيا بالقضاء على هذين الإرهابيين اللذين ترجّح مصادرنا، أنهما ينحدران من دراق وأولاد عنتر، وقد مكّنت العمليتان من استرجاع سلاحي الإرهابيين المقضى عليهما وخزانات ذخيرة.
كما كانت وزارة الدفاع الوطني قد أعلنت أول أمس عن مقتل مسلحين على يد قوات الجيش، أحدهما في منطقة بولاية عين الدفلي، نحو 100 كم غرب العاصمة (الجزائر) والثاني في منطقة بولاية البويرة 100 كم شرق العاصمة، في عمليات منفصلة، بالإضافة إلى مقتل 31 مسلحا منذ بداية عام 2015 في أنحاء عدة، بينهم أولئك الذين قتلوا أوّل أمس الأحد، وقُتل أكثر من 100 مسلح خلال عام 2014.

الأحد، 3 مايو 2015

تعلن قيادة القوات البحرية عن فتح مناصب


5/03/2015 / *عروض توظيف مختلفةإعلانات التوظيف

وظيف بقيادة القوات البحرية ماي 2015

تعلن قيادة القوات البحرية
عن فتح   مناصب  المبية ادناه

ولمزيد من المعلومات وشروط المسابقة تابع التقرير على الصورة

الجيش يقتل 7 إرهابيين في ظرف 5 أيام


الجيش يقتل 7 إرهابيين في ظرف 5 أيام

أفادت وزارة الدفاع الوطني بأن قوات الجيش قتلت، أمس السبت ، "إرهابيا" بولاية عين الدفلى ، مما يرفع عدد العناصر المسلحة الذين تم القضاء عليهم إلى سبعة في ظرف خمسة أيام فقط.
وحسب بيان للوزارة، فإن "عملية نوعية" قامت بها قوات الجيش أمس بمنطقة سيدي خليفة بعين الدفلى أسفرت عن مقتل "إرهابي"، وحجز مسدس رشاش من نوع (كلاشنيكوف) وكمية من الذخيرة.
وكان ستة عناصر مسلحة قد قتلوا، الثلاثاء الماضي، في عملية عسكرية وصفت ب"الناجحة"، تم إثرها حجز كمية من الأسلحة والمتفجرات بولاية تيزي وزو . وخلال سنة 2014، قتل في الجزائر أزيد من 100 "إرهابي"، وفق أرقام صادرة عن وزارة الدفاع الوطني.

السبت، 2 مايو 2015

القضاء على إرهابي بمنطقة سيدي خليفة بولاية عين الدفلى


القضاء على إرهابي بمنطقة سيدي خليفة بولاية عين الدفلى

استرجاع مسدس رشاش من نوع كلاشنيكوف و مخزنين من الذخيرة...

في عملية نوعية، قضت مفرزة للجيش الوطني الشعبي على  إرهابي (01)، اليوم السبت 02 ماي 2015، بمنطقة  سيدي خليفة التابعة للقطاع العملياتي عين الدفلى بإقليم الناحية العسكرية الأولى ، واسترجاع  مسدس (01) رشاش من نوع كلاشنيكوف و مخزنين (02) من الذخيرة.
كما تمكنت مفرزة تابعة للقطاع العملياتي جنوب شرق جانت للناحية العسكرية الرابعة، يوم الجمعة 01 ماي 2015، من توقيف ستة (06) مهاجرين غير شرعيين من جنسية نيجيرية بمنطقة "تين الكوم ". 

عـــــــــــــاجل.الجيش الجزائري


تمكنت مفارز للجيش الوطني الشعبي خلال ال48 ساعة الأخيرة من حجز قرابة 70.000 لتر من الوقود بحنوب الوطن كانت موجهة للتهريب, حسب ما أفادت به اليوم السبت وزارة الدفاع الوطني في بيان لها.
وأوضح البيان أنه "في إطار تأمين الحدود ومحاربة التهريب والجريمة المنظمة, تمكنت مفارز للجيش الوطني الشعبي بالناحية العسكرية الخامسة, خلال عمليات متفرقة يومي 30 أفريل و 01 ماي 2015, من حجز تسع عربات وأكثر من 50.000 لتر من الوقود موجهة للتهريب".
و في السياق ذاته, حجزت مفرزتان للجيش الوطني الشعبي تابعتان للقطاعين العملياتيين لكل من تمنراست وبرج باجي مختار بإقليم الناحية العسكرية السادسة, يوم 30 أفريل 2015, شاحنة و 11 جهاز كشف عن المعادن و 19.000 لتر من الوقود".
وفي نفس اليوم, "حجزت مفرزة تابعة للقطاع العملياتي بتقرت وبإقليم الناحية العسكرية الرابعة عربة محملة بكمية معتبرة من المواد الغذائية موجهة للتهريب.

الجمعة، 1 مايو 2015

توقيف 24 مهاجرا غير شرعي، 5 مهربين وحجز أسلحة وعربات



قامت بها عناصر الجيش والدرك في مختلف جهات الوطن

توقيف 24 مهاجرا غير شرعي، 5 مهربين وحجز أسلحة وعربات


في إطار تأمين الحدود ومحاربة التهريب والجريمة المنظمة، أوقفت مفرزتان للجيش الوطني الشعبي تابعتان للقطاعين العملياتيين لكل من عين قزام وبرج باجي مختار بإقليم الناحية العسكرية السادسة، يوم 28 أفريل 2015، خمسة (05) مهربين واسترجعت مسدسا رشاشا من نوع كلاشنيكوف وكمية من الذخيرة، فيما تم حجز عربتين و1،57 طن من المواد الغذائية و11 جهاز كشف عن المعادن وهاتفين نقالين. جاء هذا في بيان وزارة الدفاع الوطني.
كما ضبط عناصر الدرك الوطني للقطاعين العملياتين لتلمسان وعين تيموشنت بإقليم الناحية العسكرية الثانية، (30) كيلوغرام من الكيف المعالج وكمية من الوقود تقدر بـ(7670) لتر كانت موجهة للتهريب.
من جهة أخرى، وبالناحية العسكرية الرابعة، أوقفت مفرزتان تابعتان للقطاعين العملياتيين لكل من غرداية وجانت، أربعة وعشرون (24) مهاجرا غير شرعي من جنسيات إفريقية مختلفة وحجزت أربعة (04) عربات رباعية الدفع وأربعة عشر (14) هاتفا نقالا ومبلغ مالي يقدر بـ(18500) دينار جزائري و(160000) فرنك إفريقي، بالإضافة إلى جهاز كشف عن المعادن وكمية من الوقود تقدر بـ(5140) لتر.