الأحد، 31 أغسطس 2014

الخبير الأمني و العسكري عمار بن جانة

التوحيد و الجهاد تراجعت عن شروطها بسبب هشاشتها و الجزائر لم تساوم


أكد العقيد المتقاعد والملحق العسكري السابق للجزائر في الشرق الأوسط بن عمر بن جانة، في حوار خاص اليوم السبت  أن الظروف الجيوسياسية التي يعشيها إقليم شمال مالي من خلال عملية التقارب في وجهات نظر الفرقاء ، ساهم بشكل أو بآخر في تحرير الدبلوماسيين المختطفين في 05 أفريل 2012 و يؤكد أن الجزائر لم تدفع الفدية و لم تفاوض حركة التوحيد و الجهاد .
الأسئلة كثيرة بشأن بيان الخارجية لم يذكر كيف تمت عملية التحرير ؟ هل هذا مطلوبا في مثل هذه العمليات أم أن الخارجية تتستر على حقيقة التحرير 
بيان وزراة الخارجية و برقية وكالة الأنباء الجزائرية ليس من إختصاصهم إعطاء توضيحات حول عملية تحرير الرهينتين، أضف إلى ذلك أن الوقت كان قصيرا جدا، و الأيام القادمة ، ستكشف خبايا العملية  التي تعبر إنتصارا حقيقيا للدبلوماسية الجزائرية التي أثبتت من خلال هذه التجربة أنها لا تفاوض و لا تمنح الفدية للإرهابيين.
على ذكر الفدية ، المتابعون للقضية يتذكرون أن حركة التوحيد والجهاد خيّرت الجزائر في رسالة مكتوبة نشرتها وكالة الأنباء الفرنسية في 2 ماي 2012 ما بين دفع فدية قدرها 15 مليون يورو أو إطلاق سراح 40 إرهابيا يقبعون في السجون الجزائرية مقابل إخلاء سبيل القنصل ومعاونيه الستة. كيف تصرفت الجزائر ؟
الشيئ الذي أنا متأكد منه  أن الجزائر لم تدفع الفدية ، و لم تفاوض حركة التوحيد و الجهاد التي تراجعت عن مطالبها بسب وضعها الهش حاليا بعد أن تغيرت الظروف حاليا في شمال مالي الذي يعيش نوع من الإنفراج السياسي و الفرقاء أصبحوا يتوافدون إلى الجزائر لبناء وطنهم فضلا أن ما تعيشه المنطقة من تحولات ساهم من قريب أو بعيد في تحرير الرهينتن الجزائريتين و لا تنسى أن مجموعات أخرى على غرار أنصادر الدين و باقي المجموعات الإنفصالية أصبحت الأن تتفاوض و ذهبت لقبول الحل السياسي ، و هذه المجوعات أصبحت تضغط على الجماعات الإرهابية التي لها علاقات مع بعضها فيما يخص الجريمة المنظمة و المتاجرة بالمخدرات و تهريب الأسلحة ، و الحاصل أن حركة التوحيد و الجهاد وجدت نفسها في وضع أقل ما يقال عنه أنه هش.
إذن تستبعدون وجود مفاوضات مع حركة التوحيد و الجهاد قادت إلى الإفراج عن الرهينتين ؟
لست في موقع يؤهلني لإعطاء معلومات ثابتة لكن أنا متأكد أنه لم يكن هناك أي مساومة مع هذه الجماعة ، السلطات العليا للبلاد،لها الوسائل و الطرق و الأساليب التي تتعامل بها في مثل هذه الحالات.
بيان الخارجيةو الطريقة االتي تعاملت بها مع ملف الرهائن  أعاد طرح مشكل الإتصال المؤسساتي في الجزائر؟
لا أشاطرك الرأي في هذه القضية ، لأن الغوغاء التي ليس لها معنى ، خاصة عندما تكون أرواح الجزائريين في الميزان، لا يحق لأي جزائري سواء كان مسؤولا أو إعلاميا أن يتاجر بالأخبار التي قد تعرض أبناء الوطن للخطر.

السبت، 30 أغسطس 2014

سقوط طائرة اوكرانية بولاية تمنراست

6 أوكرانيين و روسي قضوا خلال الحادث..

تمكنت مصالح الحماية المدنية صباح هذا السبت من العثور على حطام طائرة الشحن الأوكرانية التي تحطمت جنوب مطار ولاية تمنراست في وقت سابق من الصباح .
وفد تم تحديد جنسيات طاقم الطائرة والمكون من 7 أشخاص و الذين قضوا في هذا الحادث وهم 6 أوكرانيين و روسي واحد بالموازاة مع انطلاق عمليات البحث على الصندوقين الأسودين للطائرة بمشاركة الجيش الشعبي الوطني ومصالح الحماية المدنية وركز المتحدث في هذا الصدد على تجند الجميع بمعية سلطات الولاية من أجل جلاء الضحايا.
 وحسب المعلومات الأولية فقد سقطت الطائرة التي هي من نوع " أنطنوف 12" و التابعة للخطوط الجوية الأوكرانية دقائق فقط بعد إقلاعها من مطار الولاية في حدود الساعة الثانية وأربعين دقيقة (02:40 ) .
 وقد تم العثور على حطام الطائرة على بعد حوالي 15 كيلومترا جنوب المطار بمنطقة جبلية (تغرمبايت) ،حيث كانت الطائرة متوجهة من تمنراست إلى غينيا الاستوائية بعد توقف تقني بذات المطار.
و تبقى الحيثيات  التقنية التي أدت لوقوعه غير معروفة إلى حين العثور على الصندوقين السوداوين.

عــــــــــــــــــاجل: سقوط طائرة بولاية تمنراست.. 

الطائرة كانت متوجهة نحو غينيا

سقطت فجر اليوم طائرة أوكرانية بولاية تمنراست كانت متوجهة محو غينيا الاستوائية. حيث كان على متنها 7 أشخاص وهم المشكلين للطاقم
وحسب المعلومات المتوفرة فإن الطائرة سقطت على  الساعة 02:39 صباحا بعد 3 دقائق من إقلاعها من تمنراست.
 ولحد الساعة لا تعرف أسباب سقوط الطائرة الأوكرانية وتبقى مجهولة
هذا وقد وصلت قوات الجيش الشعبي الوطني و عناصر الحماية المدنية إلى موقع الحادث الذي يبعد حوالي 15 كلم جنوب مطار تمنراست.
وقد تم العثور على بعض جثث طاقم الطائرة متفحمة بشكل تام، في حين يجري حاليا البحث عن باقي الجثث.
وقالت وزارة النقل في بيان لها إن الطائرة المنكوبة بتمنراست مرقمة بدولة أوكرانيا مشيرة إلى أنها تابعة للخطوط الجوية الأوكرانية
وأضافت الوزارة أن الطائرة كانت تضمن رحلة شحن انطلاقا من اسكوتلاندا وكانت تحمل تجهيزات بترولية. 

الجمعة، 29 أغسطس 2014

جيوش 4 دول من الساحل تشن أكبر عملية ضد الإرهاب
8 آلاف جندي وعنصر أمن يشاركون في ملاحقة سرية للجماعات المتطرفة
بدأت قبل أيام قليلة عملية عسكرية وأمنية غير معلنة ضد الجماعات المسلحة في 4 دول بالساحل والمغرب العربي، ورغم عدم وجود إعلان رسمي حول وجود تنسيق بين الدول الأربع، فإن العملية التي بدأت يوم الأربعاء الماضي، تعد الأكبر منذ التدخل الفرنسي في شمال مالي العام الماضي.
وأفاد تقرير نشرته جريدة "الخبر" الجزائرية، أن عدد الجنود وعناصر قوات الأمن التي تشارك في العملية الأمنية والعسكرية، في تونس والجزائر وشمال مالي وشمال غربي النيجر، لا يقل عن 8 آلاف جندي وعنصر أمن.
وقد بدأت العملية، حسب مصدر أمني، برفع درجة التأهب وسط قوات الأمن في مناطق محددة بالدول الأربع منذ يوم 22 أكتوبر الماضي، واعتبر هذا الأمر مؤشرا على وجود تحذير أمني من وقوع عمليات إرهابية، ثم دخلت العملية مرحلة النشاط يوم 23 أكتوبر في تونس وشمال مالي، وفي نفس اليوم بدأ الجيش الوطني الشعبي في الجزائر، عمليات تمشيط ومراقبة في عدة مناطق قرب الحدود مع تونس وليبيا.
وتزامنت بشكل لافت عمليات عسكرية وأمنية ضد التنظيمات والفصائل السلفية الجهادية المسلحة في الجنوب الجزائري وفي مناطق بغرب النيجر وشمال شرقي مالي وتونس.
وقال مصدر أمني إن العمليات العسكرية والأمنية التي بدأت في تونس وشمال مالي ثم امتدت بسرعة إلى مناطق أخرى في الجنوب الشرقي بالجزائر وشمال غربي النيجر، تهدف إلى عدم منح فرصة للجماعات المسلحة السلفية للاستفادة من تراجع زخم العمليات العسكرية في شمال مالي، حيث توقفت عمليات التمشيط والبحث التي شنتها قوات فرنسية وإفريقية إلى غاية شهر أبريل 2013، بالإضافة إلى التحذيرات الأمنية التي تحدثت قبل أسابيع عن تزايد نفوذ الجماعات السلفية المسلحة في ليبيا وتونس ودعمها للفصائل الإرهابية وعلى رأسها القاعدة في بلاد المغرب في شمال مالي والجماعات السلفية المتشددة في تونس.
أما بالنسبة للجزائر فإن مصدرا أمنيا قال إن عمليات التمشيط التي تجري في بعض مناطق الصحراء وفي مواقع محددة قرب الحدود مع تونس تأتي في إطار النشاط العادي للجيش وقوات الأمن لمكافحة الإرهاب والتهريب.
حيث أسفرت العملية عن اكتشاف كمية من السلاح قرب الحدود الليبية، لكن عملية التمشيط التي شنتها وحدات عسكرية قرب الحدود الليبية، جاءت في وقت دفعت فيه قيادة الجيش بتعزيزات أمنية وعسكرية إلى بعض المناطق قرب الحدود مع تونس، ليبيا ومالي، كما تقرر رفع درجة التأهب وسط الوحدات العسكرية العملية في هذه المناطق.
وفي تونس شنت قوات الحرس الوطني وقوات الأمن التونسي عدة عمليات في وسط البلاد منذ عدة أيام قبل أن يعلن الرئيس التونسي المؤقت، محمد المنصف المرزوقي، مساء الجمعة، عن إنشاء منطقة عمليات عسكرية وسط البلاد، لتأكيد أهمية العملية العسكرية التي يخوضها الجيش التونسي في عدة مناطق بوسط البلاد.
وبالموازاة مع هذه العملية، تجري عملية عسكرية وأمنية كبيرة في شمال مالي، حيث بدأت قوات من الأمم المتحدة وقوات مالية وفرنسية عملية جديدة ضد الجماعات والفصائل السلفية المسلحة، واسعة النطاق في شمال وجنوب منعطف النيجر، وأكد المتحدث على أهمية العملية وحجم القوات المشاركة فيها، وقال إن هدفها هو الضغط على الجماعات الإرهابية لمنع عودتها.
وقال مصدر لجريدة "الخبر" إن قوات من جيش النيجر انتشرت منذ نهاية الأسبوع الماضي في خمس مناطق في شمال غرب البلاد قرب الحدود مع مالي والجزائر وليبيا، حيث نقلت قيادة الجيش النيجيري وحدات إلى منطقة "تالاك" و"إير" وهضبة "جادون" وصحراء "تينيري" المحاذية للجزائر ومنطقة "تيكويدن" قرب الحدود مع مالي.

أقوى 10 جيوش عربية في عام 2014

قام موقع globalfirepower المهتم بالشؤون العسكرية بتصنيف أقوى 10 جيوش عربية ومكانتها بين جيوش العالم في عام 2014، ووفقاً لهذا التصنيف يلاحظ أن بعض العوامل، ومنها عدد السكان لكل بلد وعدد المقاتلين في الجيش وعدد الآليات العسكرية تلعب دوراً أساسياً في تصنيف درجة القوة العسكرية للبلدان المذكورة في التقرير.
وحسب هذا التصنيف الذي يعد الأحدث، فقد احتل الجيش المصري موقع الصدارة بين الجيوش العربية ويليه جيش المملكة العربية السعودية كأقوى جيشين عربيين.
وحسب التصنيف:

1- مصر:
احتل الجيش المصري الصدارة بين الجيوش العربية وحاز على المرتبة الثالث عشر في الترتيب العالمي.
عدد منتسبي القوات المسلحة: 468 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: 479 ألف مقاتل
من يصلحون لأداء الخدمة: 35 مليون شخص
عدد الدبابات: 4487
عدد المدرعات: 9646
عدد الطائرات الحربية: 863
عدد طائرات الهليكوبتر: 200
عدد القطعات البحرية: 221
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: 4
ميزانية الدفاع: 4.1 مليار دولار

2- المملكة العربية السعودية:
يأتي الجيش السعودي كثاني أقوى جيش بين الجيوش العربية ويصنف 25 عالميا.
إجمالي عدد السكان: 28 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 233 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: 25 ألف شخص
من يصلحون لأداء الخدمة: 13 مليون شخص
عدد الدبابات: 1909
عدد المدرعات: 4890
عدد الطائرات الحربية: 977
عدد طائرات الهليكوبتر: 368
عدد القطعات البحرية: 23
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد

3- سوريا
احتل جيش النظام السوري المرتبة الثالثة بين أقوى الجيوش العربية وصنف الـ26 عالميا.
إجمالي عدد السكان: 20.8 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 304 آلاف مقاتل
عدد قوات الاحتياطي: 450 ألف مقاتل
من يصلحون لأداء الخدمة: 9.93 مليون شخص 
عدد الدبابات: 4150
عدد المدرعات: 7940
عدد الطائرات الحربية: 695
عدد طائرات الهليكوبتر: 176
عدد القطعات البحرية: 41
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد
ميزانية الدفاع: 2.5 مليار دولار

4- الجزائر:
يأتي الجيش الجزائري في الترتيب الرابع عربيا و31 بين جيوش العالم.
إجمالي عدد السكان: 37.3 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 127 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: 150 ألف مقاتل
من يصلحون لأداء الخدمة: 18 مليون شخص
عدد الدبابات: 1050
عدد المدرعات: 1800
عدد الطائرات الحربية: 409
عدد طائرات الهليكوبتر: 136
عدد القطعات البحرية: 29
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: 3
ميزانية الدفاع: 8.1 مليار دولار

5- الإمارات العربية المتحدة:
الجيش الإماراتي في ترتيب أقوى الجيوش العربية يحتل المرتبة الخامسة و42 دوليا.
إجمالي عدد السكان: 7.8 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 65 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: لا يوجد
من يصلحون لأداء الخدمة: 3 مليون شخص 
عدد الدبابات: 545
عدد المدرعات: 1,540
عدد الطائرات الحربية: 457
عدد طائرات الهليكوبتر: 140
عدد القطعات البحرية: 70
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد
ميزانية الدفاع: 15.2 مليار دولار

6- اليمن
برغم الاضطرابات التي يشهدها اليمن فإن الجيش اليمني يعد سادس أقوى جيش عربي كما يحتل المركز الـ45 بين جيوش العالم.
إجمالي عدد السكان: 24.7 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 401 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: 450 ألف مقاتل
من يصلحون لأداء الخدمة: 8.1 مليون شخص
عدد الدبابات: 106
عدد المدرعات: 600
عدد الطائرات الحربية: 362
عدد طائرات الهليكوبتر: 94
عدد القطعات البحرية: 33
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد
ميزانية الدفاع: 1.2 مليار دولار

7- الأردن:
حاز الجيش الأردني المرتبة السابعة بين أقوى الجيوش العربية بينما جاء في الترتيب الـ67 عالميا .
إجمالي عدد السكان: 6.5 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 100 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: 65 ألف مقاتل
من يصلحون لأداء الخدمة: 2.8 مليون شخص
عدد الدبابات: 1048
عدد المدرعات: 2881
عدد الطائرات الحربية: 324
عدد طائرات الهليكوبتر: 118
عدد القطعات البحرية: 39
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد
ميزانية الدفاع: 1.3 مليار دولار

8- العراق:
كان في السابق يصنف الجيش العراقي كأقوى جيش عربي والخامس عالمياً ولكن اليوم يحتل الجيش العراقي الترتيب الثامن بين الجيوش العربية والـ68 عالميا.
إجمالي عدد السكان: 32 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 276 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: 342 ألف شخص
من يصلحون لأداء الخدمة: 13 مليون شخص
عدد الدبابات: 396
عدد المدرعات: 2643
عدد الطائرات الحربية: 278
عدد طائرات الهليكوبتر: 129
عدد القطعات البحرية: 88
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد
ميزانية الدفاع: 5.5 مليار دولار

9-عمان
الجيش العماني يأتي في الترتيب التاسع عربيا والـ69 بين جيوش العالم.
إجمالي عدد السكان: 3.1 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 62 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: 20 ألف
من يصلحون لأداء الخدمة: 1.4 مليون شخص
عدد الدبابات: 215
عدد المدرعات: 1040
عدد الطائرات الحربية: 101
عدد طائرات الهليكوبتر: 42
عدد القطعات البحرية: 8
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد
ميزانية الدفاع: 67 مليار دولار

10- الكويت
نال الجيش الكويتي المرتبة العاشرة بين أقوى الجيوش العربية وجاء تصنيفه العالمي في المرتبة 74.
إجمالي عدد السكان: 2.8 مليون نسمة
عدد قوات الجيش: 14.5 ألف مقاتل
عدد قوات الاحتياط: لا يوجد
من يصلحون لأداء الخدمة: 1.3 مليون شخص
عدد الدبابات: 368
عدد المدرعات: 932
عدد الطائرات الحربية: 108
عدد طائرات الهليكوبتر: 44
عدد القطعات البحرية: 44
عدد حاملات الطائرات: لا يوجد
عدد الغواصات: لا يوجد
ميزانية الدفاع: 5.1 مليار دولار.


الخميس، 28 أغسطس 2014

ماذا قالو (( عن الجزائر )) شاهد بنفسك

عـــــــــــــــــــــــاجلمستغانم   حرس السواحل ينقذ 3 حراقة من عرض البحر على بعد 12 ميل من شاطئ الميناء الصغير بسيدي لخضر فيما يستمر البحث عن آخرين يجهل مصيرهم
مصنع ألماني في الجزائر لإنتاج ألف عربة "فوكس" مصفّحة بتكلفته 2.7 مليار دولار

ذكرت مجلة "دير شبيغل" الأسبوعية الألمانية، الإثنين، أن السلطات الألمانية وافقت على عقد بين مجموعة "راينميتال" الدفاعية والجزائر يتضمن بناء مصنع لإنتاج ألف عربة مصفحة من نوع "فوكس" في شرق الجزائر، بقيمة 28 مليون يورو.

وبحسب مجلة "دير شبيغل" الألمانية في عددها الصادر الاثنين، فإن المصنع سينتج ألف آلية عسكرية من نوع فوكس بقيمة 28 مليون يورو، حيث سيعمل خبراء مدربون في ألمانيا على تجميع قطع المركبات وتركيبها في الجزائر.

وتم التوقيع على هذا العقد خلال زيارة سابقة قامت بها المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إلى الجزائر عام 2008.

وبحسب وكالة رويترز فإن القيمة الإجمالية للعقد تبلغ نحو 2.7 مليار يورو.

بالمقابل سحب الوزير الألماني موافقته مطلع الشهر الحالي على عقد للمجموعة الألمانية نفسها كان يقضي ببناء معسكر كامل التجهيز في روسيا بقيمة 100 مليون يورو بسبب الأزمة الأوكرانية، مؤكداً أن مثل هذه الصفقة ستكون خرقاً للعقوبات التي فرضتها بلاده والاتحاد الأوروبي على روسيا.

المتابعة◄www.facebook.com/algeriearmei.dz

الأربعاء، 27 أغسطس 2014

الجيش الجزائري العظيم بلد مليون ونصف المليون شهيدلن نسمح ولا بأي حال من الأحوال المساس بأمن الجزائر واستقرارها ...


لـــــــولا الجــــــيش 

لخص رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش
المشاهدات : 984
0
0
آخر تحديث : 15:10 | 2014-08-27 
الكاتب : البلاد. نت
الجيش الجزائري
لخص  رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش، قضية التحول الديمقراطي في الجواب عن سؤال “كيف ستُحكم الجزائر”، مؤكدا أن المشكلة في بلادنا ليست في من يحكم  أو بماذا؟، و بدا حمروش واثقا من أن الجيش سبب ثبات النظام الجزائري، مؤكدا أنه : “لو ينسحب الجيش ستسقط الدولة خلال أسبوع”.
حديث حمروش كان خلال كلمة له ألقاها أمس أمام مناضلي جبهة التغيير التي تعقد جامعتها الصيفية ببومرداس.


عيون لا تنام من أجل الجزائر

تحيا الجيش الجزائري قوة ردعية

على ترانيم تكبيراتنا سقطت رايات كسرى وذاق الموت ساسان
عافوا المذلة في الدنيا فعندهم عــــز الحياة وعز الموت سيان
لا يصبرون على ضيم يحاوله باغ من الإنس أو طاغ من الجـان
 
وساطة سياسية جزائرية لإذابة الجليد وتحرير الحل الأمني والعسكري

خلاف الإخوان والمعارضة يعيق مقترح الجزائر بضمّ تونس إلى المبادرة الأمنية في الساحل

قالت مصادر مطّلعة أنّ المشاكل بين حركة النهضة والمعارضة في تونس، وتبعات خلافهما على الوضع السياسي الداخلي في تونس تعيق انضمام تونس إلى المبادرة الأمنية في الساحل، تبعا لاقتراح تقدّمت به الجزائر للدول المعنية، من أجل إشراك تونس في مبادرة الدفاع المشترك بين دول الميدان، بحكم أنّ الجماعات السلفية المتشدّدة بتونس مرتبطة بجماعات جهادية مسلّحة بمالي.

أشارت مصادرنا  الذي تلعبه الجزائر في التصدي للأخطار والتهديدات الإرهابية بالمنطقة المغاربية والساحل يصطدم في تونس بخلاف بين قطبي حزبي السلطة والمعارضة، ما جعل دور الجزائر يتجاوز البعد الأمني واللّوجستي في دعم ومساعدة تونس للتصدي للإرهاب، ومن ثمّ تأمين حدودنا الشرقية من جهة جبل الشعانبي إلى شبه وساطة سياسية بين حركتي النهضة ونداء تونس، من أجل تفعيل المقترح الذي تقدّمت به الجزائر إلى دول الميدان لإشراك تونس في مبادرة الدفاع المشترك، خاصة وأنّ قادة أمنيّين وعسكريّين تونسيّين أكّدوا أن كل ما يجري في الساحل وفي شمال مالي ينعكس على الوضع الأمني الداخلي في تونس، بحكم وجود ارتباط بين الجماعات السلفية المتشدّدة في تونس مع الفصائل السلفية الجهادية المسلّحة في الساحل، خاصة في شمال مالي، وكشفت مصادرنا أنّ تونس مرشحة للانضمام للمبادرة الدفاعية لدول الميدان الأربع المعنية بمكافحة الإرهاب في الساحل، وذلك باقتراح من الجزائر؛ وأضافت أنّه تقرّر إشراك تونس في بنك المعلومات المتعلّقة بالجماعات الإرهابية الذي أُنشأ لصالح دول الميدان، بمناسبة اتفاق تمنراست الأمني عام 2010، وبموجب ذلك تحصل تونس على معلومات أمنية من قنوات أمنية جزائرية، في إطار اتفاق ثنائي لمكافحة الإرهاب، ويأتي الاقتراح الجزائري نظرا لوضعية الجيش التونسي في مجال مكافحة الإرهاب الشبيهة بوضعية دول الساحل، رغم أن الجيش التونسي يمتلك وسائل قتالية أفضل وقوات أحسن، وهو أكثر تنظيما، إلاّ أنه يعاني من نقص في الموارد والتجهيزات، كما هو الحال بالنسبة للجيوش الثلاثة في مالي، النيجر وموريتانيا، فضلا على أنّ الجيش التونسي يعاني من تبعات الوضع الأمني المضطرب في ليبيا، أين تنشط حركة تهريب واسعة للسلاح عبر الحدود بين تونس وليبيا لصالح الجماعات الإرهابية، إضافة لوجود تنظيم إرهابي ينشط بين البلدين، ممثّلا في حركة «أنصار الشريعة»، الذي يتّخذ من ليبيا معقلا، لكنّه يتمدّد داخل التراب التونسي، كما أنّ اقتراح الجزائر بضمّ تونس إلى مبادرة الدفاع المشترك بين دول الساحل، تندرج ضمن سياسة طويلة الأمد، يعتمدها الجيش الجزائري ومصالح الأمن في مواجهة تهديدات تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والحركات الموالية له، عبر الحدود مع تونس وليبيا وفي منطقة الساحل، وهي سياسة تهدف للسيطرة على الحدود الدولية المشتركة بين هذه الدول أولا وتنمية القدرات العسكرية للجيوش النظامية بالتدريج، خاصة وأنّ جيوش دول الساحل الفقيرة، تعاني إضافة إلى ضعف القوات الجوية لدى موريتانيا أو انعدامها تقريبا لدى مالي والنيجر من نقص التعداد الكافي لتغطية الحدود، وضعف وسائل الاتصال والنقل التي تحسّنت في السنتين الأخيرتين، لكنها مازالت دون المستوى المطلوب، بينما تنتقل الأوامر والمعلومات بسرعة لدى الوحدات القتالية بالجيش الوطني الشعبي، ودون تأخير في نقل المعلومة، في مقابل يستغرق ذلك وقتا يصل إلى ساعات لدى وحدات جيشي مالي والنيجر على سبيل المثال، وتسعى الجزائر من وراء ضمّ دول الجوار المتمثلة في تونس، مالي، موريتانيا والنيجر للبرنامج العسكري، الذي انطلق قبل ثلاثة سنوات، إلى ضمّ هذه الدول إلى التكوينات المتاحة أمام القوات البرية والجوية.

 الحدث


videoplayback 4

الثلاثاء، 26 أغسطس 2014

جددت كل من الجزائر وفرنسا تمسكهما بحل أزمة مالي في إطار الوحدة الترابية لهذا البلد، واتفقتا على مواصلة تعميق التشاور فيما بينهما من أجل إيجاد حل نهائي.
وفي لقاء جمع الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية عبد القادر مساهل ومستشارة الرئاسة الفرنسية من أجل إفريقيا هيلين لوغال، تبادلا وجهات النظر حول مسار الحوار المالي الشامل.
وأفاد بيان لوزارة الشؤون الخارجية أن المسؤولين تبادلا وجهات النظر حول الحوار المالي الشامل القائم والمساهمة التي يمكن للبلدين تقديمها لمساعدة الأطراف المالية على التوصل لاتفاق شامل يمهد الطريق لحل نهائي ومستدام للأزمة متعددة الأبعاد التي يشهدها مالي.
وأضاف البيان أن الوزير مساهل والسيدة لوغال أكدا مجددا تمسكهما بحل في إطار الوحدة الترابية لهذا البلد واتفقا على مواصلة تعميق التشاور فيما بينهما، كما استعرض الطرفان الوضع السائد في ليبيا وانعكاساته على الأمن والاستقرار في المنطقة.
وتم التوضيح أن زيارة العمل التي تقوم بها لوغال إلى الجزائر، والتي أجرت خلالها جلسة عمل مع مساهل كرست لمناقشة الوضع في إفريقيا لا سيما في الساحل وليبيا وإفريقيا الوسطى تندرج في إطار المشاورات المنتظمة بين الجزائر وفرنسا.

الجزائر وباريس تجددان تمسكهما بحل أزمة مالي



الصين تكشف عن 3 سفن حربية مجهزة موجهة إلى الجزائر
تمتاز بأحدث التكنولوجيات والتقنيات العسكرية..

نشرت مواقع مختصة، أمس، الصور الأولى للسفن الحربية التي طلبتها الجزائر من الصين، بعد أن أتمت ورشات بناء السفن الصينية صنعها، ويتعلق الأمر بنوع من السفن الحربية المدمرة التي تحمل تسمية C28A وضافت المصادر أن الجزائر طلبت صنع 3 وحدات أخرى تعزيزا لترسانتها البحرية. ونقل موقع “ميديا 24” صورا كشفت عنها السلطات الصينية لسفن حربية سبق أن طلبتها الجزائر من أكبر مجمع لصنع السفن في الصين CHINA SHIPBUILDING TRADING CO “CSTC “ سنة 2012 على أن تتسلمهم سنة 2015 وينتمي نوع السفن المذكورة الى المطاردات البحرية السريعة والخفيفة الوزن، حيث لا يتعدى وزنها بأعلى حمولة لها الـ 3 آلاف طن. في حين يبلغ طولها 120 متر وعرضها 14.4 متر. كما أن علوها من الماء يقدر بـ 3.78 متر. وتمتاز سفينة C28A بكونها خليط من التسليح الصيني والتجهيزات الإلكترونية الأوروبية، حسب ما ذكره المصدر نفسه، الذي أضاف أن السفن ستجهز برادارات حديثة بقيمة 21 مليون اورو ونظام المعارك TACTICOS من شركة THALES سيتم تركيبهم في الجزائر. كما ذكر الموقع أن الشركة الإنجليزية KELVIN HUGHES ستتكفل من جهتها بتزويد السفن برادرات الإبحار، في الوقت الذي ستتكفل الصين بإنجاز باقي التجهيزات الإلكترونية المتعلقة بالاتصال. وحسب المعطيات التي كشف عنها الموقع ذاته، فإن تجهيزات السونار وقيادة القذفات تبدو ألمانية الصنع وهي التجهيزات التي زودت بها الجزائر قرفطاتها من نوع MEKO A 200 سنة 2012 بعد طلبها من المانيا. وفي الموضوع نفسه، أكد المصدر أن السفينة تحوز على مدفع 76 مليمتر ومنصتين لإطلاق الصواريخ و6 رشاشات 30 مليمترا، إلى جانب مميزات هجومية أخرى. وتعتبر السفينة الحربية المذكورة نوعا مطورا من السفن الحربية من طراز التي جهزتها الصين F22 إلى باكستان، حسب ما كشفت عنه المصادر نفسها