الخميس، 1 أكتوبر 2015

تقرير أمريكي: ”جند الخلافة” عانى من خسائر كبيرة على أيدي الجيش الجزائري

الجيش الجزائري


أشاد باحترافيته في محاربة الإرهاب


تقرير أمريكي: ”جند الخلافة” عانى من خسائر كبيرة على أيدي الجيش الجزائري


أقرت الحكومة الأمريكية بتكبيد قوات الجيش الوطني الشعبي ”جند الخلافة”، التنظيم الارهابي الذي بايع ”داعش” العام الماضي، خسائر كبيرة، بعد أن صنفته ضمن 35 جماعة إرهابية انضمت إلى البغدادي، عبر العالم.
ذكر تقرير ”لونغ وور جورنال” الأمريكي، المهتم بمسائل الدفاع والديمقراطية، أن ”جند الخلافة” في الجزائر هو جماعة من تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي الذين ”انشقوا” وبايعوا تنظيم الدولة ”داعش”. وأضاف ”ومن المعروف تبنيه مسؤولية اختطاف وذبح مواطن فرنسي”، معترفا باحترافية الجيش الوطني الشعبي وقوته بعد القضاء على التنظيم في فترة محدودة مقارنة بحكومات دول أخرى أحصى المصدر نشاط ”داعش” الإرهابي بها، وقال إنه ”قد عانى جند الخلافة من خسائر فادحة على أيدي الجيش الجزائري”.
وتراهن واشنطن على الجزائر في محاربة التنظيم الإرهابي الناشط في ليبيا، فقد أكد الجنرال ديفيد رودريغيز، قائد القوات الأمريكية في إفريقيا ”أفريكوم”، بأن تنظيم ”داعش” في ليبيا أصبح يشكل خطرا حقيقيا على دول شمال إفريقيا، مضيفا أن الجزائر أصبحت تشكل الخط الأمامي للدفاع ومواجهة تنامي نفوذ التنظيم الإرهابي في ليبيا. وتبرز التحديات الأمنية في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل، مع انضمام تنظيمات إرهابية في تونس وليبيا والمغرب، إلى ”داعش”، إلى جانب أخرى في نيجيريا ممثلة في تنظيم ”بوكو حرام”.

الثلاثاء، 15 سبتمبر 2015

حجز كمية كبيرة من الاسلحة الثقيلة وقنابل يدوية في برج باجي مختار



حجز كمية كبيرة من الاسلحة الثقيلة وقنابل يدوية في برج باجي مختار

تبعا للعملية التي أحبطت من خلالها مفرزة للجيش الوطني الشعبي تابعة للقطاع العملياتي لبرج باجي مختار بإقليم الناحية العسكرية السادسة، ظٌهر يوم أمس على الساعة 12سا30د، محاولة إدخال كمية من الأسلحة والذخيرة (أحد عشر مسدسا رشاشا من نوع كلاشنيكوف وبندقية رشاشة من نوع FMPK  وأربع بنادق نصف آلية من نوع سيمونوف)، يٌضاف إلى هذه الحصيلة حجز ستة وأربعون قنبلة يدوية وكمية من مختلف أنواع الذخيرة تقدر بـ2830 طلقة و46 جهاز تفجير.

كما أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي بالقطاعات العملياتية لكل من تمنراست وبرج باجي مختار وعين قزام بإقليم الناحية العسكرية السادسة، خلال عمليات مختلفة في نفس اليوم، خمسة مهاجرين غير شرعيين وحجزت سيارتين رباعيتي الدفع وشاحنة و22,25 طن من المواد الغذائية و1400 لتر من الوقود وجهازين للكشف عن المعادن وأجهزة كهرومنزلية وقطع غيار.

من جهة أخرى، حجز أفراد الدرك الوطني لتلمسان بإقليم الناحية العسكرية الثانية 3995 لتر من الوقود كانت موجهة للتهريب، فيما تم توقيف مهاجرين غير شرعيين بالأغواط بإقليم الناحية العسكرية الرابعة.
ومن خلال هذه العمليات النوعية، يؤكد الجيش الوطني الشعبي عزمه الدائم وإرادته المتواصلة واصراره على حماية الحدود وكل التراب الوطني من المجموعات الارهابية والعصابات الإجرامية من خلال وحداته المنتشرة والمستعدة للتدخل في أي شبر من أرض الوطن وفي كل الظروف.

الجيش يدعم وحداته الحربية بجهاز الاستطلاع الجوي

طائرة استطلاع الجوي للجيش الجزائري


على خلفية تسجيل 05 قواعد عسكرية بليبيا مدعّمة بطائرات تجسس 

الجيش يدعم وحداته الحربية بجهاز الاستطلاع الجوي


قررت مصالح الجيش الوطني الشعبي تدعيم الوحدات الحربية بجهاز جديد، أطلق عليه اسم جهاز الاستطلاع الجوي السري، لدعم المنظومة العسكرية المسندة إليها مهمة التصدي لأي محاولة اختراق، قد تستهدف أمن وسلامة الإقليمين البري والجوي للتراب الوطني .

أفاد مصدر أمني عليم  أنّ القائمين على تسيير شؤون اللجان الأمنية المكلفة بمتابعة الوضع الأمني بالشريط الحدودي مع دولة ليبيا، التي تعيش موجات نزاع مسلح، كانوا قد قرروا مع نهاية الأسبوع الفارط، دعم الترسانة الحربية المرابطة عبر 145 نقطة عسكرية مغلقة ممنوع التحرك بداخلها، باستحداث جهاز الاستطلاع الجوي للتصدي للمحاولات المشبوهة لطائرات تابعة لقواعد عسكرية أجنبية، يعتقد أنها تنوي التجسس على نشاط وحدات الجيش الوطني الشعبي، المشكلة للدرع الواقي للبلاد من أي محاولات تسلل واختراق مشبوه، قد يسجل خارج المعابر الحدودية المصرح بها، وفق ما أوردت مصادرنا المطلعة على حيثيات التحقيق الأولي، الذي أجرته خلال الأسبوع الفارط، مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بالقطاع العملياتي العسكري بدائرة الدبداب بولاية إيليزي، مع 14 مهربا من بينهم  06 جزائريين و03  تشاديين بالإضافة إلى 05 رعايا من جمهورية النيجر، تم توقيفهم في 07 عمليات أمنية منفصلة، وضبط بحوزتهم 2.5 مليار سنتيم و19 ألف لتر من الوقود، كانت في طريقها للجماعات الإرهابية المتحصنة بالشريط  الحدودي مع دول الجوار.

قاعدة عسكرية جزائرية

وخلال التحقيق مع الموقوفين المذكورين، تم التوصل إلى وجود 05 قواعد عسكرية أجنبية بمدن غات، أوباري، البركات، الدرج، بدولة ليبيا، تابعة للقوات الخاصة لدول غرب إفريقيا المعروف بالإيكواس، بالإضافة لقاعدتين تابعة لسلاح الجو الفرنسي والأمريكي بحوزتها 12 طائرة تجسس حسب المعلومة المتاحة.من جهتها، أكدت المصادر ذاتها أنّ مصالح الاستطلاع التقني، وبالتنسيق مع القيادة الجهوية للأمن العسكري، باشروا عملية استكمال مخطط «مثلث الموت» لحصر التحركات القادمة بطريقة ميتة إلى التراب الوطني في جهة واحدة من بوابة تين الكوم، بدائرة جانت بولاية إيليزي، التي رخص رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وزير الدفاع الوطني والقائد العام الأعلى للقوات المسلحة، بأن تكون البوابة الوحيدة المفتوحة من أجل إغاثة اللاجئين والسماح للمرضى بالدخول للتراب الوطني، فيما تم تحويل معبري بكاس ببلدية الدبداب، وطارات بإيليزي، إلى نقاط عسكرية يسمح بإطلاق النار على أي تحرك مشبوه يسجل خارج الطريق الرسمية.

الاثنين، 14 سبتمبر 2015

الجيش يوقف 7 تجار أسلحة ويضبط 5 بنادق مضخية و10000 خرطوشة بالجلفة



الجيش يوقف 7 تجار أسلحة ويضبط 5 بنادق مضخية و10000 خرطوشة بالجلفة


أوقفت مفرزة للجيش الوطني الشعبي تابعة للقطاع العملياتي للجلفة بإقليم الناحية العسكرية الأولى، يوم 13 سبتمبر 2015، إثر استغلال معلومات وبالتنسيق مع أفراد الدرك الوطني سبعة (07) تُجار أسلحة، فيما ضبطت خمس (05) بنادق مضخية وسبع (07) بنادق صيد و(10000) خرطوشة وشاحنة وعربة تجارية. وبإقليم الناحية العسكرية الثانية، أوقف أفراد الدرك الوطني لتلمسان مهربا، فيما تم حجز (8270) لتر من الوقود وثلاث (03) بنادق صيد بحرية وأربع (04) سيارات سياحية. وفي نفس السياق، أوقفت مفرزة تابعة للقطاع العملياتي جنوب تندوف بإقليم الناحية العسكرية الثالثة مهربين اثنين، وحجزت شاحنة محملة بـ(4800) لتر من الوقود. وبإقليم الناحية العسكرية الرابعة، أوقفت مفرزتان تابعتان للقطاعين العملياتيين لورقلة وغرداية (13) مهاجرا غير شرعيا. وأثناء قيامهم بدورية، أوقف افراد حرس الحدود للقطاع العملياتي للطارف بإقليم الناحية العسكرية الخامسة سبعة (07) مهربين، فيما تم حجز(3626) لتر من الوقود وأسلحة بيضاء وهواتف نقالة. من جهة أخرى، أوقفت مفرزتان بالقطاعين العملياتيين لكل من برج باجي مختار وعين قزام بإقليم الناحية العسكرية السادسة واحد وعشرون (21) مهربا وحجزت سيارتين رباعيتي الدفع و(718) كيلوغرام من المواد الغذائية وثلاثة (03) مولدات كهربائية ومطرقة ضاغطة.

الجزائر تصنع طائرة بلا طيار بفضل مجهودات أبنائها



الجزائر تصنع طائرة بلا طيار بفضل مجهودات أبنائها


انتهت الجزائر من صنع أول نموذج لطائرة إفريقية بدون طيار (درون) في انتظار إجراء التجارب الخاصة بمطار طفراوي في ولاية وهران خلال أكتوبر المقبل.
وتحتاج الجزائر مترامية الأطراف إلى مثل هذه الطائرات بشدة، وذلك لمراقبة حدودها مع دول الجوار التي تمر بأوضاع متردية، وملاحقة التنظيمات الإرهابية وشبكات التهريب، خاصة في المناطق الصحراوية.
وحسب تصريحات أدلى بها المدير العام للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، حفيظ أوراغ، فإن هذا الإنجاز تحقق بفضل الجهود المشتركة لكفاءات وخبرات الباحثين الجزائريين المحليين والمقيمين بالخارج.
وأضاف أوراغ في حديث لوكالة الأنباء الجزائرية “يجب الإشادة بهؤلاء الجزائريين، حيث عمل البعض منهم مع صانع الطائرات الأمريكي بوينغ، فيما عمل البعض الآخر مع  صانع الطائرات الأوروبي ايرباص اللذين ساهما في إنجاح هذا المشروع. كما عمل هؤلاء على تكوين اليد العاملة الجزائرية من أجل ضمان الاستمرارية”.
وأوضح أنه تم اختيار معهد الطيران بجامعة البليدة لاستقبال موقع وضع أرضية الإنتاج.
ونوه أوراغ بأنه كان من المفروض في بداية الأمر إنجاز هذا المشروع في إطار التعاون العلمي مع جنوب افريقيا، ولكن “لأسباب استراتيجية ولأسباب السرية فقد أشرفت عليها كفاءات جزائرية 100 بالمئة”، مضيفا أن “الأمر يتعلق بتكنولوجيا جديدة، حيث إن هذه الطائرات لا تعتبر أجهزة مراقبة فقط، بل إنها تسمح أيضا بجمع المعلومات”.

الجمعة، 11 سبتمبر 2015

وكالة رويترز: الفريق قايد صالح أقوى عسكري في الجزائر حاليا

                                 الفريق قايد صالح



وكالة رويترز: الفريق قايد صالح أقوى عسكري في الجزائر حاليا


قالت مصادر أمنية أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة عزل عدداً من كبار الضباط، للحد من نفوذ جهاز المخابرات العسكرية الذي لطالما أثر على الحياة السياسة من وراء الكواليس.
المصادر أشارت إلى أن من بين الضباط الذين عزلوا قائد أمن الرئاسة ومدير الأمن الداخلي.
وكان الاثنان يعملان تحت قيادة رئيس جهاز المخابرات العسكرية الفريق محمد مدين، الذي لعب دور صانع الزعماء السياسيين على مدى عقود عديدة من خلال السعي للتأثير على اختيارات القيادة من وراء الكواليس.
ورغم انتخابه في العام الماضي لفترة رئاسة رابعة، فنادرا ما شوهد بوتفليقة (78 عاما) علانية منذ تعافيه من جلطة دماغية في عام 2013 وهو ما أذكى تكهنات في وسائل الإعلام المحلية بشأن قدرته على استكمال ولايته التي تنتهي في عام 2019.
المصادر أكدت أن مهام المسؤولين الذين عزلوا، أسندت إلى رئيس الأركان ونائب وزير الدفاع الفريق أحمد قايد صالح وهو من أقرب حلفاء بوتفليقة.

                              الفريق قايد صالح


وقال محللون إن بوتفليقة بدأ تقليص دور الجيش وجهاز المخابرات العسكرية في الساحة السياسية قبل إعادة انتخابه في أبريل /نيسان الماضي تمهيداً لتركه للحكم في نهاية المطاف بعد أكثر من 15 عاماً في السلطة.
مصدر أمني قال إن هذا الشهر تم حل وحدة مكافحة الإرهاب التابعة للمخابرات العسكرية، وأصبح أفرادها تحت قيادة الجيش.
وقال المصدر الذي طلب عدم نشر اسمه “جهاز المخابرات العسكرية بصلاحيات سياسية واقتصادية أقل أو حتى بدون صلاحيات سيعزز قدراته للتركيز على مهمته الأساسية وهي جمع معلومات المخابرات ووضعها في أيدي رئيس الأركان والرئيس”.
مصدران أكدا أن من القرارات الأخرى التي ستؤثر على جهاز المخابرات العسكرية، حل وحدة في المخابرات مسؤولة عن جمع معلومات اقتصادية في الأيام القليلة الماضية، ووضع المركز الوطني للمراقبة تحت قيادة رئيس الأركان.
وفي خطوة أخرى اعتقلت السلطات هذا الشهر عبد القادر آيت واعرابي وهو القائد السابق لوحدة مكافحة الارهاب.
وقالت المصادر إنه لم يتم الكشف عن الاتهامات الموجهة له لكنه محتجز في سجن عسكري في البليدة.
وكان مديرا على مدى عقد لمركز مكافحة الإرهاب المسؤول عن محاربة الجماعات المسلحة في الجزائر.
التكهنات في وسائل الاعلام المحلية تطرقت إلى دوره المحتمل في التحقيق في الفساد، إلا أن بعض المحللين يرون أن اعتقال أكبر مسؤول سابق في جهاز المخابرات العسكرية وحليف مدين، علامة أخرى على تضاؤل نفوذ وكالة المخابرات.

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2015

تكوين متخصّص لضباط في الجيش على استخدام أسلحة متطوّرة



تكوين متخصّص لضباط في الجيش على استخدام أسلحة متطوّرة

 تتّجه، في الأيام القادمة، وزارة الدّفاع إلى إخضاع الضباط المتفوقين المتخرجين منجميع الدّفعات السابقة إلى تكوين متخصص عالي المستوى، يسمح باستعمالوتطوير وصيانة المعدّات والأسلحة الحديثة المتطورّة التّي اقتناها الجيش الجزائري،في إطار صفقات تعدّ في بعض الأحيان الأولى من نوعها، مثل صفقة اقتناء منظومةالدّفاع الجوّي «أس 400» التّي جرى الحديث عليها، مؤخرا، من مصادرروسية  .أكّد المدير الجهوي للإتصال والإعلام والتّوجيه بالناحية العسكرية الأولىبالبليدة في تصريح  أمس، أنّ وزارة الدّفاع «ستفتتح في الأيام القادمةماستر للمتفوقين عن الدفعات السابقة بأكاديمية شرشال، حيث سيخضعون إلىتكوين في الميكانيك التطبيقي وتخصصات أخرى»، مضيفا في رد على سؤال «لماذا الميكانيك؟»، بأنّهم يتعاملون مع الآليات العسكرية التّي كلّها ميكانيك سواء في تطويرها أو إصلاحها أواستخدامهاوأوضح المتحدث أنّ قيادة الجيش تعوّل كثيرا على التكوين من أجل جيش قوّي، وقال: «الجيش لنيكون له قوّة ولن تكون له الغلبة إلا بالتّكوين الجيّد لكلّ فئاته من الجندي إلى ضابط الصف فالضابط، وبغيابالتكوين فلن تقوم للجيش قائمة»، وأضاف أنّ «القيادة من أعلى هرم حتى أبسط مكوّن على قدم وساق حتّىنصل بالقوات المسلحة الجزائرية إلى درجة تكون فيها مهابة الجانب، بمعنى يخافها القاصي قبل الداني»، وأشارإلى أنّ التكوين يركّز خاصة على التّدريب على الأسلحة المتطورة، وقال: «لما نقول التكوين نعني مواكبة ومسايرةللعصر في التكوين داخل المؤسسات، وفي نفس الوقت على الأسلحة المتطورة، فالجيش يقتني طائرات وأسلحةللقوات البرية وحتى بوارج بحرية وكلّها متطورة، وليست أسلحة مستعملة بل حديثة الصنع». وأفاد نفسالمتحدث، على هامش منتدى الذاكرة الذي احتضنته الناحية العسكرية الأولى، أنّ البرنامج التّكويني المقدّم خضعلتعديلات أو ما يطلق عليه –حسبه- «إصلاح التّكوين»، ويجري العمل به منذ 2007، من أجل رفع مستوىالضباط ومسايرة تطور منظومة التّسليح التّي فرضها تعدّد المخاطر والتهديدات الأمنية، خاصة أنّ الجزائر محاطةبحزام ناري على طول الحدود الشرقية والجنوبية المتوترة أمنيا بتونس وليبيا ومالي، وتنامي نشاط عصاباتالتّهريب، وقال: «كلّ المدارس التّي تكوّن الضباط بالجيش باتت بعد إصلاح التكوين ترسل طلباتها للتكوين لمدةعام بالمدرسة الملحقة عبان رمضان، ليوجهوا بعد ذلك للمدارس التي ينتمون إليها من أجل تكوين تخصصي علميلمدة 3 سنوات، أي ارتفع التكوين إلى 4 سنوات من أجل نيل شهادة ليسانس في العلوم العسكرية، واليوم لديناتخصص «أل.أم.دي»، وسصبح لدينا ماستر قريبا».