الاثنين، 15 سبتمبر 2014

منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان المصرية تفجر قنبلة من العيار الثقيل: "بوتفليقة" يواجه انقلابًا عسكرياً بتخطيط ودعم تركي

المنظمة تقول في بيان إن هناك ترتيبات لإثارة اضطرابات سياسية واسعة داخل الجزائر في الفترة المقبلة، تقف وراءها المخابرات العسكرية لدولة أجنبية.
وحذّرت منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان المصرية، مما أسمته بـ”خطط لجهاز المخابرات التركية داخل الجزائر” للإطاحة بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة ، وتكرار سيناريو الإطاحة بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي، وذلك لنقل السلطة إلى الإسلاميين مع عدد من الأحزاب السياسية المعارضة، التي زارت تركيا سراً في الفترة الأخيرة، بحسب المنظمة وبالتخطيط مع عدد من القيادات النافذة التي تريد الإطاحة بالرئيس.
وقالت المنظمة المصرية على لسان مسؤول المكتب الاستشاري لها، زيدان القنائي، في بيان: إن هناك ترتيبات لإثارة اضطرابات سياسية واسعة داخل الجزائر في الفترة المقبلة، تقف وراءها المخابرات العسكرية لدولة أجنبية، عقدت عدة لقاءات بمعارضين جزائريين داخل دول بالاتحاد الأوروبي، وحذّرت المنظمة من افتعال أحداث داخل الولايات الجزائرية على غرار أحداث غرداية.   

ليست هناك تعليقات: