فرت من الحصار المضروب عليها بجنوب ولاية سيدي بلعباس
الجيش يحاصر مجموعة إرهابية من 15 فردا بجبال تلمسان
كشفت مصادر أمنية أن قوات الجيش الوطني الشعبي باشرت عملية تمشيط لجبال جنوب تلمسان، خصوصا جبال القور وبني سنوس وصولا إلى جبال العصفور بأعالي الزوية لمحاصرة جماعة إرهابية متكونة من حوالي 15 فردا.
كشفت التقارير الأمنية أن الجماعة الإرهابية فرت من جنوب سيدي بلعباس إلى ولاية تلمسان هربا من عمليات التمشيط التي فرضتها عليها قوات الجيش الوطني الشعبي جنوب ولاية سيدي بلعباس، على خلفية تورط أعضاء إحدى المستثمرات الفلاحية في خلية للدعم اللوجستيكي للجماعات الإرهابية، والتي كشفتها مصالح الأمن وداهمتها في موعد لقاء هذه الشبكة ما نجم عنه اشتباكات انتهت بمقتل عسكريين. وأشارت المعطيات الأولية إلى أن هذه الشبكة تحوي إرهابيين مصابين بجروح ومسلحين بقطع خفيفة (كلاشينكوف وسومينوف وبنادق للصيد) حلوا بتلمسان مرورا بمنطقة تاجموت والقور. أين تم رصد تحركاتهم من قبل بعض الرعاة الذي بلغوا مصالح الأمن، وتسعى هذه الشبكة التي رفضت كل سبل المصالحة الوطنية إلى البحث عن منابع جديدة للدعم اللوجستيكي، خاصة بالحدود الغربية والوصول إلى الشرق المغربي أين تتواجد القاعدة الخلفية لهم، حيث يستفيدون من العلاج والطعام واللباس والراحة، ولا تزال مصالح الجيش الوطني الشعبي تقتفي أثرهم.
كشفت التقارير الأمنية أن الجماعة الإرهابية فرت من جنوب سيدي بلعباس إلى ولاية تلمسان هربا من عمليات التمشيط التي فرضتها عليها قوات الجيش الوطني الشعبي جنوب ولاية سيدي بلعباس، على خلفية تورط أعضاء إحدى المستثمرات الفلاحية في خلية للدعم اللوجستيكي للجماعات الإرهابية، والتي كشفتها مصالح الأمن وداهمتها في موعد لقاء هذه الشبكة ما نجم عنه اشتباكات انتهت بمقتل عسكريين. وأشارت المعطيات الأولية إلى أن هذه الشبكة تحوي إرهابيين مصابين بجروح ومسلحين بقطع خفيفة (كلاشينكوف وسومينوف وبنادق للصيد) حلوا بتلمسان مرورا بمنطقة تاجموت والقور. أين تم رصد تحركاتهم من قبل بعض الرعاة الذي بلغوا مصالح الأمن، وتسعى هذه الشبكة التي رفضت كل سبل المصالحة الوطنية إلى البحث عن منابع جديدة للدعم اللوجستيكي، خاصة بالحدود الغربية والوصول إلى الشرق المغربي أين تتواجد القاعدة الخلفية لهم، حيث يستفيدون من العلاج والطعام واللباس والراحة، ولا تزال مصالح الجيش الوطني الشعبي تقتفي أثرهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق