الأحد، 30 أغسطس 2015

الجيش يطوي ملف أزمة غرداية ويعيد إسكان آخر دفعة من المتضررين في الڤرارة

الجيش والدرك بولاية غرداية


الجيش يطوي ملف أزمة غرداية ويعيد إسكان آخر دفعة من المتضررين في الڤرارة


أنهت السلطات العسكرية المكلفة بالملف الأمني بغرداية تحت قيادة الناحيةالعسكرية الرابعة، ما سمي بملف إعادة إسكان متضرري أحداث غرداية، حيثتنقل وفد مهم من ضباط سامين بالجيش الوطني الشعبي إلى جانب قوات منأجهزة الدرك والشرطة للإشراف على آخر مرحلة لإعادة الإسكان ببلدية الڤرارة التيكانت موقع انطلاق ما سمّي بأحداث غرداية  .أنهت السلطات العسكرية المكلفةبالملف الأمني بغرداية تحت قيادة الناحية العسكرية الرابعة، ما سمي بملف إعادةإسكان متضرري أحداث غرداية، حيث تنقل وفد مهم من ضباط سامين بالجيشالوطني الشعبي إلى جانب قوات من أجهزة الدرك والشرطة للإشراف على آخرمرحلة لإعادة الإسكان ببلدية الڤرارة التي كانت موقع انطلاق ما سمّي بأحداثغرداية.أنهت السلطات العسكرية المكلفة بالملف الأمني بغرداية تحت قيادة الناحية العسكرية الرابعة، ما سميبملف إعادة إسكان متضرري أحداث غرداية، حيث تنقل وفد مهم من ضباط سامين بالجيش الوطني الشعبي إلىجانب قوات من أجهزة الدرك والشرطة، للإشراف على آخر مرحلة لإعادة الإسكان ببلدية الڤرارة التي كانت موقعانطلاق ما سمّي بأحداث غرداية.وركز ضباط الجيش الوطني الشعبي أثناء إشرافهم على العملية وحديثالمواطنين إليهم، على ضرورة التنسيق مع وحدات الأمن المتواجدة وضرورة تقريب الأجهزة الأمنية من المواطن، منأجل تشكيل لحمة واحدة تهدف إلى القفز بالمنطقة إلى الأماموشهدت العملية ترحيبا منقطع النظير من المواطنينالذين عبروا عن ثقتهم الكبيرة في الجيش الوطني الشعبي، معبرين عن اطمئنانهم لعودة الأمن على مستوى كلالولاية، مباشرة بعد تطبيق اليد الحديدية وتكفل الجيش الوطني الشعبي بقيادة الملف الأمني، بعد إعطائهالضوء الأخضر من طرف رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة.وينتظر، خلال اليومين القادمين، دخول الواليالمنصب حديثا السيد عز الدين المشري لمباشرة مهامه على رأس ولاية غرداية، حيث ينتظر منه تسريع الوتيرةالتنموية للولاية التي تأخرت سنوات بفعل الأحداث الأليمة التي عاشتها، إلى جانب إشرافه على ما سمي بعمليةالصلح بين سكان ولاية غرداية، خاصة مع وجود صمام الأمان الذي يحظى بثقة الجميع وهو الجيش الوطنيالشعبي.ميدانيا، عاد الهدوء إلى كامل أحياء ولاية غرداية وتم حل كل الإشكالات الأمنية التي طالما طالب بهاسكان أغلب الأحياء، أين أثمرت الخطة الأمنية المنتهجة من طرف القيادة الأمنية لملف غرداية، وشرع أغلبالمتضررين في لملمة جراحهم والنظر إلى مستقبل زاهر وطي ملف أزمة غرداية نهائيا.

ليست هناك تعليقات: